28 Folds
-
1
أبحر البوم العتيق في عرض البحر، حاملاً الغاصة و الباحثين عن اللؤلؤ في قيادة النوخذة المتمرّس في ملاحة و دروب البحر. لمح أحد البحّارة في الأفق البعيد شيئاً غريب، و صرخ مناديا اصحابه -
0
تجمّعت الحيوانات في الغابة مقابل شجرة البلّوط العتيقة بناءاً على استدعاء البومة لهم جميعاً، اصطفّوا بهدوء و انتظام متنظرين حضورها، و التي كانت أقدر حيوانات الغاب و أكثرهم حكمة، -
1
ركض اللص ما بين الأزقّة و الطرقات، هارباً من الشرطي الذي لم يكف عن مطاردته منذ خمسة دقائق. حمل اللص مسدّسه في حزامه و كيس النقود على جانبه الآخر. في نهاية الطريق، وجد اللص نفسه … -
1
تجمّع الطلبة أمام مدخل كلّية الآداب في حرم الشداديّة الجامعي، و جلس الجميع لتدبير مكيدة ممتازة لا تشوبها شائبة لتأجيل محاضرات هذا اليوم. قدّم محمّد أوّل اقتراح، و هي خطّة جهنّمية. -
5
The villains sat at their weekly gathering, tired of a long day of scheming, planning, and conniving. One of them ordered a cup of coffee, while the others pondered over the menu -
3
The student gathered in class, plotting, finalizing their waterproof plan after hours & hours of deliberations. This time, we'll succeed in killing our Intro to Mass Comm Professor -
3
The witch went to the party, she baked a cockroach cake, and garnished it with frog legs and salamander eyes. She offered some to the others, but no one wanted any. It made her sad -
1
There he was, staring at his old torn school notebook, it’s been 20 years, and he knew that that drawing of the monster he made as a child is still inside, but... dare he opens it? -
2
He was running in the night from someone that was following him, someone who did not want him to publish that corruption story. He reached to his gun and calculated his steps. Now! -
3
Wazu just recovered from the rough landing of his small space craft in the Kuwaiti desert. He looked at the glowing city skyline in the horizon, a strange city on a strange planet. -
1
Little Red Riding Hood stood in the silence of the forrest, concealed with her red flowing cape, she held the large butcher knife in her right hand, she had one last job to see to. -
0
وقف البطل الخارق الملقّب بـ(كويتي مان) على قمّة برج التحرير، و رداءه الملوّن بألوان العلم الثلاثة يرفرف من خلفه مع الريح. يتأمّل المدينة من فوق و اذا به يشاهد عمليّة سطو مسلّح على -
0
جلست سارة في منزلها وحيدة، غرفة المعيشة مظلمة إلّا من ضوء القمر الذي أشع من النافذة. ترتشف من قهوتها في الظلام الدامس، و إذا بها تسمع صوتاً مخيفاً قادم من حيث تعلّقت صورة جدّتها. -
4
ركض اللص ما بين الأزقّة و الطرقات، هارباً من الشرطي الذي لم يكف عن مطاردته منذ خمسة دقائق. حمل اللص مسدّسه في حزامه و كيس النقود على جانبه الآخر. في نهاية الطريق، وجد اللص نفسه مقا -
0
نظر البحّار إلى الأفق من مركبه مسنداً السنّارة على كتفه. لا يزال يتطلّع إلى بلوغ اليابسة بلا جدوى. كانت الشمس ساطعة في السماء الصافية، فاشتد عليه الحر و الجوع على حد سواء -
0
انطلق الفارس على جواده عبر الحقول و الغابات، خيله يصهل و هو باحثاً عن أميرته، يقف التنّين مقابله و هو ينفخ لهيباً من النار الحارقة، بينما تنظر الساحرة من نافذتها اعلى القلعة ضاحكة -
2
جلس الكائن الفضائي في مركبته الفضائيّة يتفحّص المدينة من الأعلى عبر نافذة مركبته. ينظر إلى أنوار ناطحات السحاب المتلألئة، و السيّارات التي تعبر الشوارع، و الطيور في السماء -
2
حضّرت سبيكة مكوّنات وجبة الغداء و صفّفتها على الطاولة. عاينت "المقادير" مطوّلاً مفكّرة إلى نفسها عن انطباع زوجها الذي سيتناول الوجبة لاحقاً، متمنيّة أن تحوز على رضاه أخيراً